بينما كانت الأرض ترفض استفانوس مثلما رفضت سيده، فُتحت السماء له ، وبنظره اليها ، رأى أشعة المجد تُشرق من وجه المسيح المرتفع وكانت ملامحه مُضيئة بضوء هذا المجد الذي كان على وشك أن يدخله
ونحن نرى في استفانوس رجلا" يعكس مجد المسيح بكيفية ايجابية ، فهو لم يكن يتحدث فقط عن المجد ، بل يعكسه فعليا" . قد نتكلم كثيرا" عن المجد السماوي ، لكن حياتنا العملية بعيدة تمام البُعد عن هذا المجد ولكن الأمر لم يكن كذلك مع استفانوس. بل كان بمثابة مرآة حية ، فيها يُرى المجد منعكسا"
فهل نأخذ من سيدنا المُقام والمرتفع أكثر مما نأخذ من أصدقائنا ومَن نقابلهم يوما" بعد يوم؟
هل تنعكس صورته في شخصياتنا وعاداتنا وأسلوب حياتنا؟
هل رغبة قلوبنا الدفينة أن ننشغل بالمسيح وأن تُشرق نعمته فينا لمجد اسمه؟
هل أعيننا مثبتة على المسيح يسوع لكي يمكننا أن نعكس مجده وننشر أشعة ذلك المجد على الظلمة المُحيطة بنا؟
م ن ق و ل
ونحن نرى في استفانوس رجلا" يعكس مجد المسيح بكيفية ايجابية ، فهو لم يكن يتحدث فقط عن المجد ، بل يعكسه فعليا" . قد نتكلم كثيرا" عن المجد السماوي ، لكن حياتنا العملية بعيدة تمام البُعد عن هذا المجد ولكن الأمر لم يكن كذلك مع استفانوس. بل كان بمثابة مرآة حية ، فيها يُرى المجد منعكسا"
فهل نأخذ من سيدنا المُقام والمرتفع أكثر مما نأخذ من أصدقائنا ومَن نقابلهم يوما" بعد يوم؟
هل تنعكس صورته في شخصياتنا وعاداتنا وأسلوب حياتنا؟
هل رغبة قلوبنا الدفينة أن ننشغل بالمسيح وأن تُشرق نعمته فينا لمجد اسمه؟
هل أعيننا مثبتة على المسيح يسوع لكي يمكننا أن نعكس مجده وننشر أشعة ذلك المجد على الظلمة المُحيطة بنا؟
م ن ق و ل
