يوسف الذي من الرامة
أو يوسف الرامي . من ( مدينة لليهود) لو 23: 51 . مدينة الرامة قرب أورشليم .
حالته المادية .
غني مت 27: 57
حالته الروحية .
صالحا وباراً لو 27: 50
منتظرا ً ملكوت الله مر15: 43
حالته الاجتماعية .
مشيرٌ شريف مر 15: 43 ( عضو في السنهدريم ) المجلس أو السلطة القضائية المركزية لليهود .
لكن على الرغم من مكانته الاجتماعية وغناه يقول الكتاب عنه .
1- احتفظ بتلمذته للرب يسوع مت 27: 57 .
2- اثبت أمانته للرب . إذ لم يكن موافقاً لرأي أعضاء السنهدريم في مؤامرتهم على الرب .
3- تجاسر ودخل إلى بيلاطس وطلب جسد الرب مر 15: 43 .
ماذا قدم للرب
1- ( فأخذ يوسف الجسد ) مت 27: 59 . ( فأنزله ) مر 15: 46 .
أي انه انزل جسد الرب من على الصليب وأخذه .
2- (فأشترى كتاناً ) مر 15: 46 . أي جديد.
3- (لفه بكتان نقي ) مت 27: 59 .
4- ( ووضعه في قبره الجديد الذي كان قد نحته في الصخر ) مت 27: 60 .
5- ( ثم دحرج حجرا كبيرا على باب القبر ومضى ) مت 27: 60 .
هل فعلت كما فعل يوسف الرامي ؟
هل أنزلت جسد الرب من على الصليب ؟
أم لازلت جاثياً أمام الصليب والرب لازال معلقاً عليه ؟
هل قدمت للرب كل ما هو جديد في حياتك وما أعطاك الرب مما امتلكت ؟
أم لديك ممتلكات يعز عليك تقديمها والتضحية بها ؟
هل أعطيت الرب قلبك ؟
أم لازال قلبك ملكك ؟
هل أغلقت باب قلبك ليبقى الرب وحده فيه بدون شريك ؟
أم لازال باب قلبك مفتوحاً لغير الرب ؟
هل تجاسرت وشهدت للرب وأعلنت حقه و محبته و فداؤه ؟
أم لازلت تجامل على حساب حق الرب في خلاص النفوس ؟
هل تمجد الرب في منصبك أو مكانتك الاجتماعية ؟
أم تخشى عليها من نظرة الناس المحيطين بك ؟
ينبغي علينا أن نسأل أنفسنا مثل هذه الأسئلة . لكي نعرف موقع الرب يسوع في حياتنا . هل هو في المركز كملك و قائد و سيد. أم هو على الهامش من حياتنا ؟
لقد فعل يوسف الرامي و قدم للرب ما لم يفعله ويقدمه أي من الرسل الأحد عشر . أمور مميزة جداً تلك التي قام بها يوسف الرامي . ونحن أيضا نستطيع أن نقوم بأمور مميزة جدا لمجد الرب . متى تمسكنا بمحبتنا للرب.
وبعلاقتنا معه . وخضوعنا التام له . ومتى سلكنا بحكمة الرب . ومتى أعطينا الرب وسلمنا له كل ما هو لنا أن كان غنى أم مكانة مرموقة أم منصب عالي . أم أم أم . لان كل ما لنا هو عطية من عطايا الرب الصالحة .
لكي يستخدم الرب الكل لمجده . لكي يتمجد في حياتنا . لكي يظهر المسيح في حياتنا وكلامنا وتصرفاتنا فيعرف العالم إننا بحق أولاد الله .
أو يوسف الرامي . من ( مدينة لليهود) لو 23: 51 . مدينة الرامة قرب أورشليم .
حالته المادية .
غني مت 27: 57
حالته الروحية .
صالحا وباراً لو 27: 50
منتظرا ً ملكوت الله مر15: 43
حالته الاجتماعية .
مشيرٌ شريف مر 15: 43 ( عضو في السنهدريم ) المجلس أو السلطة القضائية المركزية لليهود .
لكن على الرغم من مكانته الاجتماعية وغناه يقول الكتاب عنه .
1- احتفظ بتلمذته للرب يسوع مت 27: 57 .
2- اثبت أمانته للرب . إذ لم يكن موافقاً لرأي أعضاء السنهدريم في مؤامرتهم على الرب .
3- تجاسر ودخل إلى بيلاطس وطلب جسد الرب مر 15: 43 .
ماذا قدم للرب
1- ( فأخذ يوسف الجسد ) مت 27: 59 . ( فأنزله ) مر 15: 46 .
أي انه انزل جسد الرب من على الصليب وأخذه .
2- (فأشترى كتاناً ) مر 15: 46 . أي جديد.
3- (لفه بكتان نقي ) مت 27: 59 .
4- ( ووضعه في قبره الجديد الذي كان قد نحته في الصخر ) مت 27: 60 .
5- ( ثم دحرج حجرا كبيرا على باب القبر ومضى ) مت 27: 60 .
هل فعلت كما فعل يوسف الرامي ؟
هل أنزلت جسد الرب من على الصليب ؟
أم لازلت جاثياً أمام الصليب والرب لازال معلقاً عليه ؟
هل قدمت للرب كل ما هو جديد في حياتك وما أعطاك الرب مما امتلكت ؟
أم لديك ممتلكات يعز عليك تقديمها والتضحية بها ؟
هل أعطيت الرب قلبك ؟
أم لازال قلبك ملكك ؟
هل أغلقت باب قلبك ليبقى الرب وحده فيه بدون شريك ؟
أم لازال باب قلبك مفتوحاً لغير الرب ؟
هل تجاسرت وشهدت للرب وأعلنت حقه و محبته و فداؤه ؟
أم لازلت تجامل على حساب حق الرب في خلاص النفوس ؟
هل تمجد الرب في منصبك أو مكانتك الاجتماعية ؟
أم تخشى عليها من نظرة الناس المحيطين بك ؟
ينبغي علينا أن نسأل أنفسنا مثل هذه الأسئلة . لكي نعرف موقع الرب يسوع في حياتنا . هل هو في المركز كملك و قائد و سيد. أم هو على الهامش من حياتنا ؟
لقد فعل يوسف الرامي و قدم للرب ما لم يفعله ويقدمه أي من الرسل الأحد عشر . أمور مميزة جداً تلك التي قام بها يوسف الرامي . ونحن أيضا نستطيع أن نقوم بأمور مميزة جدا لمجد الرب . متى تمسكنا بمحبتنا للرب.
وبعلاقتنا معه . وخضوعنا التام له . ومتى سلكنا بحكمة الرب . ومتى أعطينا الرب وسلمنا له كل ما هو لنا أن كان غنى أم مكانة مرموقة أم منصب عالي . أم أم أم . لان كل ما لنا هو عطية من عطايا الرب الصالحة .
لكي يستخدم الرب الكل لمجده . لكي يتمجد في حياتنا . لكي يظهر المسيح في حياتنا وكلامنا وتصرفاتنا فيعرف العالم إننا بحق أولاد الله .