بينما كان الصغير "جو" يلعب ويمرح ، صرخ فجأة متألما". هرع اليه أصدقاؤه فوجدوه وقد حُشرت يده داخل اناء حديدي ضيق الفوهة ، حاول الموجودون عدة محاولات لاخراج يد صديقهم العزيز من الاناء الحديدي لتحريرها من سجنها فتبادلوا جذب الاناء وتحريكه وتدويره ولكن محاولاتهم استمرت في فشل لمدة طويلة وازداد صراخ الصغير
في ذلك الوقت وصل أبو "جو" الذي حضر بمجرد أن وصله الخبر
قال الأب لابنه وهو يطمئنه : جو .. ساعدني لأخلص يدك ، ابسط يدك هكذا وسأقوم انا بالباقي
أجاب الصغير فورا" : لا أستطيع أن أُبسط يدي يا أبي
فسأله أبوه : لماذا؟
فكان جواب الصغير : لأني لو بسطت يدي سأضطر لأن أترك قطعة الحلوى التي أُمسك بها
المغـــــزى
كم من أمور لا تساوي، نمسك بها فتقف عقبة في سبيل حصولنا على الحرية الحقيقية التي في المسيح ، كم من أمور أعاقتنا عن ذلك : خطية محببة ، صداقة سوء، عادة سيئة، تسلية .. الخ
دعني أُذكرك برجل أعمى سمع أن يسوع مارا" به ، صرخ اليه، استدعاه الرب فلما وجد أن رداءه يعطله عن الوصول الى المسيح طرح رداءه وقام وجاء الى يسوع فنال احتياجه الذي كان يتوق اليه
عزيزي اترك كل ما يعطلك عن الوصول الى المسيح وتعال اليه لتحصل على الحرية الحقيقية
منقووووووووووول
في ذلك الوقت وصل أبو "جو" الذي حضر بمجرد أن وصله الخبر
قال الأب لابنه وهو يطمئنه : جو .. ساعدني لأخلص يدك ، ابسط يدك هكذا وسأقوم انا بالباقي
أجاب الصغير فورا" : لا أستطيع أن أُبسط يدي يا أبي
فسأله أبوه : لماذا؟
فكان جواب الصغير : لأني لو بسطت يدي سأضطر لأن أترك قطعة الحلوى التي أُمسك بها
المغـــــزى
كم من أمور لا تساوي، نمسك بها فتقف عقبة في سبيل حصولنا على الحرية الحقيقية التي في المسيح ، كم من أمور أعاقتنا عن ذلك : خطية محببة ، صداقة سوء، عادة سيئة، تسلية .. الخ
دعني أُذكرك برجل أعمى سمع أن يسوع مارا" به ، صرخ اليه، استدعاه الرب فلما وجد أن رداءه يعطله عن الوصول الى المسيح طرح رداءه وقام وجاء الى يسوع فنال احتياجه الذي كان يتوق اليه
عزيزي اترك كل ما يعطلك عن الوصول الى المسيح وتعال اليه لتحصل على الحرية الحقيقية
منقووووووووووول