مروَّحين
غربة ومروحين
لو طلبنا طريق السفر
يتفرش ورد ورياحين
نبقي أكيد غلطانين
لكن يا ناس من حقنا واحنا مسافرين
متغرَّبين ومغبَّرين
يا ناس ... من حقنا نعبَّر عن نفسنا ... ونقول م الغربة تعبانين
صدقوني القلب شاكر
ومْسَلـِّم لقائد الرحلة ...
لكن اللحن حزين
والحالة غربة وسفر ... ومش مستقرين
لا تلومونا لو على أنهار بابل لقيتونا باكيـن
الغربة صعبة ومُـرة ... وفي السبي صعب الأنين
لا تلومونا ... ولا تلوموا كاتب مزمور حزين
متغرَّب في أرض السبي ياكل ... خبز الأنين
عارفين ... إن قائد الرحلة علينا أمين
عارفين ... إن للغربة نهاية ... ومروحين
عارفين وشايفين ... انه هو معانا ولامسين
بنعبد ونخدم ومنتظرين ...
أبونا يجي ياخنا ... وينهي الأنين
لا تلومونا لو على أنهار بابل لقيتونا باكيِّن
الغربة صعبة ومُـرَّة ... وفي السبي صعب الأنين
لكن لغاية ما يجي أبونا ...
أَدينا منتظرين
واحنا منتظرين ... ممكن دموعنا تخونا لحظة أو لحظتين ... !
لكن حياتنا تشهد ... إننا راضيين
بنعبد ونخدم ...
ولو كنا بالغربة راضيَّن
مش ها نبقي لابونا منتظرين
ولا لبيتنا مروحين
عموما ... لو طولت أو قصَّرت ... أهي غربة ومروحين
خلونا نمسح عيونّا في ناس لنا ... محتاجين
خلونا نخرج ونبحث عن العايشن في غربة
من غير أمل ضايعين
دول حقيقي مساكين ...
صحيح زينا متغرَّبين ...
لكن من غير أب مذلولين ...
لا تشفق عليهم عين
محتاجين يكونوا زينا منتظرين
يلا نمسح عيونَّا
ونخرج نوزع أمل
وننسى لحن الغربة الحزين
ونفضل ننادي على كتير من اللي متغرَّبين
عشان يكون الكل مش بس متغربين
لكن منتظرين وطالبين
أبوهم يرجع وينهي
لحن الغربة الحزين !
وجيه عطا
1 عَلَى أَنْهَارِ بَابِلَ هُنَاكَ جَلَسْنَا، بَكَيْنَا أَيْضًا عِنْدَمَا تَذَكَّرْنَا صِهْيَوْنَ.
2 عَلَى الصَّفْصَافِ فِي وَسَطِهَا عَلَّقْنَا أَعْوَادَنَا.
3 لأَنَّهُ هُنَاكَ سَأَلَنَا الَّذِينَ سَبَوْنَا كَلاَمَ تَرْنِيمَةٍ، وَمُعَذِّبُونَا سَأَلُونَا فَرَحًا قَائِلِينَ: «رَنِّمُوا لَنَا مِنْ تَرْنِيمَاتِ صِهْيَوْنَ».
4 كَيْفَ نُرَنِّمُ تَرْنِيمَةَ الرَّبِّ فِي أَرْضٍ غَرِيبَةٍ؟ (مز13: 1- 4)
غربة ومروحين
لو طلبنا طريق السفر
يتفرش ورد ورياحين
نبقي أكيد غلطانين
لكن يا ناس من حقنا واحنا مسافرين
متغرَّبين ومغبَّرين
يا ناس ... من حقنا نعبَّر عن نفسنا ... ونقول م الغربة تعبانين
صدقوني القلب شاكر
ومْسَلـِّم لقائد الرحلة ...
لكن اللحن حزين
والحالة غربة وسفر ... ومش مستقرين
لا تلومونا لو على أنهار بابل لقيتونا باكيـن
الغربة صعبة ومُـرة ... وفي السبي صعب الأنين
لا تلومونا ... ولا تلوموا كاتب مزمور حزين
متغرَّب في أرض السبي ياكل ... خبز الأنين
عارفين ... إن قائد الرحلة علينا أمين
عارفين ... إن للغربة نهاية ... ومروحين
عارفين وشايفين ... انه هو معانا ولامسين
بنعبد ونخدم ومنتظرين ...
أبونا يجي ياخنا ... وينهي الأنين
لا تلومونا لو على أنهار بابل لقيتونا باكيِّن
الغربة صعبة ومُـرَّة ... وفي السبي صعب الأنين
لكن لغاية ما يجي أبونا ...
أَدينا منتظرين
واحنا منتظرين ... ممكن دموعنا تخونا لحظة أو لحظتين ... !
لكن حياتنا تشهد ... إننا راضيين
بنعبد ونخدم ...
ولو كنا بالغربة راضيَّن
مش ها نبقي لابونا منتظرين
ولا لبيتنا مروحين
عموما ... لو طولت أو قصَّرت ... أهي غربة ومروحين
خلونا نمسح عيونّا في ناس لنا ... محتاجين
خلونا نخرج ونبحث عن العايشن في غربة
من غير أمل ضايعين
دول حقيقي مساكين ...
صحيح زينا متغرَّبين ...
لكن من غير أب مذلولين ...
لا تشفق عليهم عين
محتاجين يكونوا زينا منتظرين
يلا نمسح عيونَّا
ونخرج نوزع أمل
وننسى لحن الغربة الحزين
ونفضل ننادي على كتير من اللي متغرَّبين
عشان يكون الكل مش بس متغربين
لكن منتظرين وطالبين
أبوهم يرجع وينهي
لحن الغربة الحزين !
وجيه عطا
1 عَلَى أَنْهَارِ بَابِلَ هُنَاكَ جَلَسْنَا، بَكَيْنَا أَيْضًا عِنْدَمَا تَذَكَّرْنَا صِهْيَوْنَ.
2 عَلَى الصَّفْصَافِ فِي وَسَطِهَا عَلَّقْنَا أَعْوَادَنَا.
3 لأَنَّهُ هُنَاكَ سَأَلَنَا الَّذِينَ سَبَوْنَا كَلاَمَ تَرْنِيمَةٍ، وَمُعَذِّبُونَا سَأَلُونَا فَرَحًا قَائِلِينَ: «رَنِّمُوا لَنَا مِنْ تَرْنِيمَاتِ صِهْيَوْنَ».
4 كَيْفَ نُرَنِّمُ تَرْنِيمَةَ الرَّبِّ فِي أَرْضٍ غَرِيبَةٍ؟ (مز13: 1- 4)