رؤية الله
أين نرى الله وجها" لوجه؟ في طريق الطاعة له ، لقد ذهب يعقوب الى لابان وقضى عشرين سنة هناك خالية من الظهورات الالهية. وفي نهايتها قال له الرب ارجع الى أرض ميلادك، وفي طريق العودة والطاعة تمتع بهذا الظهور
دخل يعقوب في ضيقة شديدة عندما علم أن عيسو قادم للقائه وأربعمائة رجل معه،الأمر الذي روع يعقوب جدا". وهذا هو الوقت الذي ظهر له الرب. فالرب يتمجد في الشدائد والأزمات.
من الذي يرى الله وجها" لوجه؟ انه المُصلي المتضرع (تك 32: 9-12) وفي هذه الأعداد نرى 1- أساس الصلاة: العلاقة التي لنا مع الله كأولاد أحباء، فيعقوب يقول: "يااله أبي ابراهيم واله أبي اسحاق".. 2- الشكر مع الصلاة (ع 10 ) "صغير أنا عن جميع ألطافك".. 3 - تحديد الصلاة: "نجني من يد عيسو لأني خائف منه"، صلاة مُحددة تعبر عن الاحتياج الشديد .. 4- ضمان الصلاة: مواعيد الرب: "وأنت قلت ارجع.. فأحسن اليك"
كيف نرى الله وجها" لوجه ( ع 13 - 19 )
حينما بقى يعقوب وحده ليختلي مع الله رآه وجها" لوجه. وسط زحم الحياة لانستطيع أن نراه ونتمتع به . يعقوب كان رجل أعمال من الطراز الأول وكان غنيا" جدا"، لكن كثيرا" ما تحرمنا المشغوليات الزمنية الكثيرة من رؤية الرب فكان عليه أن ينفرد مع الله لكي يتمتع به وفي انفراده مع الله خلع الرب حق فخذه وهناك بكى واسترحمه وباركه الله هناك.. أي في نفس المكان الذي اختبر فيه الانكسار غير الرب اسمه فيه
ماذا بعد أن نرى الله وجها" لوجه؟ (ع30)
فدعا اسم ذلك المكان (فنيئيل) أي (وجه الله) وهذا هو قمة الاختبار الذي اختبره يعقوب والذي ظل خالدا" في ذهنه وأعماقه (وأشرقت له الشمس) لقد أضاءت له الحياة بلمعان جديد وهكذا نحن نتمتع بالفرح المجيد اذ نراه الآن بالايمان ( 1 بط 1 : 8 ) وعن قريب وجها" لوجه (1 كو 13 : 12 )
آميـــن
م ن ق و ل
أين نرى الله وجها" لوجه؟ في طريق الطاعة له ، لقد ذهب يعقوب الى لابان وقضى عشرين سنة هناك خالية من الظهورات الالهية. وفي نهايتها قال له الرب ارجع الى أرض ميلادك، وفي طريق العودة والطاعة تمتع بهذا الظهور
دخل يعقوب في ضيقة شديدة عندما علم أن عيسو قادم للقائه وأربعمائة رجل معه،الأمر الذي روع يعقوب جدا". وهذا هو الوقت الذي ظهر له الرب. فالرب يتمجد في الشدائد والأزمات.
من الذي يرى الله وجها" لوجه؟ انه المُصلي المتضرع (تك 32: 9-12) وفي هذه الأعداد نرى 1- أساس الصلاة: العلاقة التي لنا مع الله كأولاد أحباء، فيعقوب يقول: "يااله أبي ابراهيم واله أبي اسحاق".. 2- الشكر مع الصلاة (ع 10 ) "صغير أنا عن جميع ألطافك".. 3 - تحديد الصلاة: "نجني من يد عيسو لأني خائف منه"، صلاة مُحددة تعبر عن الاحتياج الشديد .. 4- ضمان الصلاة: مواعيد الرب: "وأنت قلت ارجع.. فأحسن اليك"
كيف نرى الله وجها" لوجه ( ع 13 - 19 )
حينما بقى يعقوب وحده ليختلي مع الله رآه وجها" لوجه. وسط زحم الحياة لانستطيع أن نراه ونتمتع به . يعقوب كان رجل أعمال من الطراز الأول وكان غنيا" جدا"، لكن كثيرا" ما تحرمنا المشغوليات الزمنية الكثيرة من رؤية الرب فكان عليه أن ينفرد مع الله لكي يتمتع به وفي انفراده مع الله خلع الرب حق فخذه وهناك بكى واسترحمه وباركه الله هناك.. أي في نفس المكان الذي اختبر فيه الانكسار غير الرب اسمه فيه
ماذا بعد أن نرى الله وجها" لوجه؟ (ع30)
فدعا اسم ذلك المكان (فنيئيل) أي (وجه الله) وهذا هو قمة الاختبار الذي اختبره يعقوب والذي ظل خالدا" في ذهنه وأعماقه (وأشرقت له الشمس) لقد أضاءت له الحياة بلمعان جديد وهكذا نحن نتمتع بالفرح المجيد اذ نراه الآن بالايمان ( 1 بط 1 : 8 ) وعن قريب وجها" لوجه (1 كو 13 : 12 )
آميـــن
م ن ق و ل