كل الدنيا فانية

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
كل الدنيا فانية

منتدى روحي اجتماعي فني رياضي اعلامي ومعلوماتي


    عميد كلية الدراسات العربية بجامعة المنيا يعلن إعتناقه المسيحية

    Admin
    Admin
    Admin


    عدد المساهمات : 326
    تاريخ التسجيل : 23/03/2009
    العمر : 69

    عميد كلية الدراسات العربية بجامعة المنيا يعلن إعتناقه المسيحية Empty عميد كلية الدراسات العربية بجامعة المنيا يعلن إعتناقه المسيحية

    مُساهمة  Admin الخميس سبتمبر 24, 2009 6:18 am

    عميد كلية الدراسات العربية بجامعة المنيا يعلن إعتناقه المسيحية

    حان الوقت لعقد مؤتمر كبير حول حقوق معتنقي المسيحية بالشرق

    أسوة بالمؤتمرات التي يعقدها المسلمون بالغرب

    العدد بازدياد كبير و بحاجة لمن يدعمهم و يساند حقوقهم


    الأستاذ الدكتور محمد رحومة العميد السابق لكلية الدراسات العربية – جامعة المنيا والمدير السابق لمركز سوزان مبارك للفنون والآداب بجامعة المنيا و استاذ مشارك الأدب والنقد بكلية البنات الرياض يعلن رسمياً تحوله إلى المسيحية من خلال غرفة البالتوك بإستضافة الأستاذة نجلاء الإمام له .

    وقد صرح الدكتور رحومة للأقباط الأحرار أنه بصدد إتخاذ الإجراءات نحو تغيير خانة الديانة في جميع أوراقه الرسمية . وقد صرح لنا بأنه سيطالب الحكومة المصرية من خلال المنابر الدولية برفع ايديهم عن الم! تنصرين والتوقف عن مضايقتهم ومحاربتهم بالإشاعات والأخبار المفبركة .

    ولن يهدأ حتى يعود الحق إلى أصحابه .

    ومن الجدير أن الدكتور محمد رحومة قد كتب مقالين نشرهما على موقع الأقباط الأحرار مؤخراً بعدما أعلنت المحامية الحقوقية نجلاء الإمام عن اعتناقها المسيحية ..


    حملوا هنا اختبار الدكتور رحومة

    http://www.hobb.us/90048.html

    ***********************

    مقالة كتبها بتحول الناشطة الحقوقية نجلاء الإمام للمسيحية بعنوان

    فداك نفسي يا نجلاء و سوف اتكلّم

    بقلم محمد رحومة

    عميد كلية الدراسات العربية بجامعة المنيا سابقاً

    أستاذ مشارك الأدب والنقد بكلية البنات الرياض


    يا هذا الصوت الغالي الذي شرخ أحجبة الصمت

    يا هذا الإيمان الذي ألقى الرعب في قلوب الجرذان

    يا سيدتي المسيحية نجلاء

    يا من شرفت بأن تكوني واحدة من أتباع يسوع

    دين الحب و التسامح و السلام الحقيقي ..

    تحية إليك من ...

    من صوت ضعيف خائر ، يعدك ألا يكون ضعيفاً بعد اليوم .

    أعلن لك ، كما جاء في مكالمتي لك :

    لن أنكره .. سأعلن إ سمه على الملأ و أسجل بحروف من نور

    أنا مسيحي

    شرفني المسيح واختارني ...

    أنا عميد سابق لكلية مرموقة ... وكاتب وناقد ومؤلف ...

    أشرفت و ناقشت العشرات من رسائل الماجستير و الدكتوراه .

    بحثت طويلاً في شرق الأرض وغربها عن ماهية الإسلام وكنت في كل مرة تفجعني الصورة وتؤلمني الحقيقة .

    و أخيراًعرفت الرب الحقيقي ... إنه إله الحب الذي لا يكذب ولا يمكر ...

    يوزع الحب والسلام على الجميع بلا تمييز ، كان على الأرض يجول يصنع خيراً ،

    لم يرفع سيفاً في وجه أحد ولا إغتصب زوجة أحد ... لم يعرف خطية واحدة ... نقي كالثلج ... إسمه يسوع المسيح

    هو اختارني ... هناك من يفكر وهم كثر وأفضل مني ..

    لكنه اختارني ...

    " ليس أنتم اخترتموني بل أنا اخترتكم و اقمتكم ليكون لكم ثمر ويدوم ثمركم "

    ياسيدتي نجلاء

    سوف أتكلم

    سأعلن عن نفسي ، لن أختبئ بعد اليوم ، وماذا سيأخذون مني ؟

    أعاهدك يا حبيبي يسوع أن أرفع إسمك وأعلن مجدك وأشهد لك سأقدم نفسي للعالم

    حتى يشهد على التعصب والحقد والظلام الذي يعشش في عقول المسلمين .

    وفروا طاقتكم ...

    لم يشترني أحد

    أنتم تفهمون القضية خطأ ...الأقباط لا يساعدون أحد وكنائسهم في أمريكا لا ترحب بنا ولا تحب أن تجلب المشاكل لشعبها ...

    وكثير من المسيحيين ينظرون إلينا بعين الشك ولا يرتاحون إلينا ...

    فنحن جئنا لنكون جواسيس عليهم !!!

    وأهلنا المسلمون قد تركونا... وأنكرونا ...و آلمونا بأفعالهم ضد تنصرنا ....

    لم يبق لنا إلا منزل في السماء معه !!! هو وعدنا ونحن صدقناه !!!

    لا ننتمي إلى أحد ...

    هو وحده الذي اشترانا ودفع ثمناً باهظاً فينا لقد دفع دمه الثمين

    وضع نفسه على الصليب لأج لنا ...ليتكم تفهمون قصة الحب على الصليب ...

    آه لو ذقتم حلاوته " إن حلقه حلاوة وكله مشتهيات "

    لا بيت لنا ، لا أهل لنا ، لا وطن لنا ...

    لكنه هناك ينتظرنا !!!

    حيث الأبدية التي لا يقدمها ولايضمنها إلا يسوع المسيح .

    يا سيدتي نجلاء

    لن يستطيع أحد أن يشكك فيّ ... فلم أترك مصر إلى أرض الأحلام فلقد كنت في مصر في أعلى المراتب، تركت أرض الأحلام لأجله !!!

    حاربوني بكل وسيلة ، انفردوا بأولادي العزل الصغار وعذبوهم وضربوهم في الزنازين وحاكوا ضدي الاشاعات و الأخبار الكاذبة وكنت أسكت عملاً بالحكمة

    المسيحية إنّ "الربُ يدافع عنكم وأنتم تصمتون"

    ولكن صوتك العالي يا نجلاء أخرجني من عزلتي ، من صمتي .... استثار رجولتي !!!

    وقررت أن أتكلم ...

    لو وضعوا الشمس في يميني والقمر في يساري على أن أنكر المسيح أو أسكت ، ما فعلت...

    وغداً موعدنا ...

    سأكشف حقارة التعصب ودناءة بعض المتأسلمين وتصرفاتهم المخزية .

    سأعلن عن نفسي غير عابئ بشئ ...

    لأنه قال لي .. نجلاء الإمام تشهد لي ... اذهب أنت أيضاً وخبر

    كم صنع بك الرب.

    الرب يبارك حياتكم

    Admin


    منقووووووووووول للأمانة والفائدة


      الوقت/التاريخ الآن هو الثلاثاء نوفمبر 26, 2024 6:10 pm